أفادت معلومات صحفية بأن رئيس مجلس النواب نبيه بري ثابت على دعم رئيس تيار المردة سليمان فرنجية وكذلك حزب الله ولا مكان لبحث الأسماء سوى على طاولة الحوار.
و موقف النائب جبران باسيل من الحوار وربطه بالاولويات الرئاسية ليس إيجابيا لأن الوضع لا يحتمل الفزلكات فإما يوافق على الحوار وإما يرفضه ويكون حصرًا على اسم الرئيس لا على الأولويات وغيرها.
فيما سيعقد الاجتماع الثالث بين الحزب والتيار الوطني الحر في النصف الثاني من هذا الاسبوع بداعي سفر النائب علي فياض ومؤشرات الاجتماعين الأولين أظهرت حجم التباعد الكبير في مقاربة اللامركزية بينهما.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق