نعت الأوساط الفنية في “سوريا”، اليوم السبت، المخرج السوري الكبير “بسام الملا”، الذي رحل تاركاً خلفه أثراً كبيراً في الدراما السورية.
قالت الفنانة شكران مرتجى: رحل آغا الشام، الأستاذ بسام الملا في ذمة الله، إنا لله وإنا إليه راجعون
صاحب فضل وسبب لنجاح كبير شكراً ع كل شي ولأني بيوم أشتغلت تحت إدارتك وماحدا بينكر أثرك بالدراما السورية والعربيه .أختلف أو أتفق معك.. أرقد بسلام في القلب والذاكره يا آغا
أما النجمة أمل عرفة نعته قائلة: “سيد من عمل روائع الدراما الشامية
المخرج القدير بسام الملا في ذمة الله
إنَّا لله وإنّا إليه راجعون🙏😔”
والفنان بسام الشاه نعاه بكلمات مؤثرة:”ما هذا اليوم القاسي يا رب.
الآغا بسام الملا في ذمة الله
رحل مبدع وصاحب مشروع البيئة الشامية .. حكواتي الشام المعاصر .. رحل المخرج الذي تعلمت منه الكثير .. الرجل الذي احب دمشقه البيضاء .. وغادرها وهي في عتمة، حزينةٌ على فراق أحبابها.”
وودع الفنان زهير قنوع الآغا مستذكراً أعماله: “رحل الآغا
أيام شامية..الخشخاش..العبابيد..الخوالي..ليالي الصالحية..والمسلسل الأشهر عربياً.. باب الحارة
المخرج الأستاذ بسام الملا في ذمة الله
إنا لله وإنا إليه راجعون”
ونعى نجم باب الحارة الكبير عباس النوري “أبو عصام” شريكه بالنجاح قائلا”: “أيام الملا الشامية
لا تقترب النهايات فجأة لكنها تحافظ دوماً على مباغتتنا ..
خبر يباغت وهو عادي لكونه أمر الله …
-عادي لأنها الحياة وهذا ديدنها
-ومباغت لأننا نريد للحياة خلوداً غير مستحق إلا بالعمل وبما نبقيه فيها من نتائج
نتركها لمن يشهد علينا أننا خضنا تجربة الحياة ونحن نراهن على الجدارة..
الآغا إلى رحمة الله
كان شريكاً حاراً لكل من حوله
يقرأ ويتمعن بما قرأ
وينتظر رأي الجميع قبل رأيه
يعترف بقدرة الغير دون خجل
ويستفيد منها أيضاً بلا تحفظ
تاركاً للشهود أن يكتشفو قوة قيادته لتجميع وتكوين الرؤية النهائية..
لدوداً كان في حياته ويريد مزيداً من الحياة
لإنجاز المزيد ..
بسام الملا
يكفيك أنك كنت شرارة مستحقة لكل الأعمال الشامية التي أتت بعد تجريتك الأولى ( أيام شامية )… 1992
كل الرحمة والعزاء للجميع
سنفتقدك مع تفتح كل ياسمينة في دمشق”
أما النجم الكبير أيمن زيدان فاكتفى بكلمة “وداعا بسام الملا”.
والنجم باسم ياخور نعاه معزياً عائلته وأصدقاءه ومحبينه.
أما النجم قصي خولي نعاه قائلا: “وداعا الاستاذ بسام الملا
انا لله وانا اليه راجعون
بسام الملا في ذمة الله.
قم بكتابة اول تعليق