امتنعت تركيا يوم أمس الجمعة، عن التصويت على قرار حول تعليق حقوق روسيا في مجلس أوروبا، لأنها تفضل استمرار الحوار تحت أي ظرف من الظروف.
وقال مصدر مطلع على الوضع لمراسل “تاس”: “نحن لا نريد لهذا الحوار أن يتوقف. امتنعت تركيا عن التصويت على القرار. ومهما حدث فنحن نؤيد الحوار مهما كانت الظروف”.
وكما جاء في بيان لجنة وزراء مجلس أوروبا، “قررت اللجنة اليوم التعليق الفوري لحقوق روسيا في اللجنة والجمعية البرلمانية على خلفية الغزو المسلح لأوكرانيا”. ويعني القرار الذي تم تبنيه، أن “روسيا تظل عضوا في مجلس أوروبا وطرفا في اتفاقيات المنظمة ذات الصلة، بما في ذلك الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان”.
ويحدث تعليق حقوق روسيا في مجلس أوروبا للمرة الثانية خلال مشاركتها في المنظمة. في أبريل 2014، بعد إعادة توحيد شبه جزيرة القرم مع روسيا، تم حرمان الوفد الروسي من حق التصويت ومن المشاركة في بعثات المراقبة التابعة للجمعية البرلمانية بمجلس أوروبا وأن يشارك أعضاؤه في الهيئات الإدارية للجمعية.
من جانبها قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن قرار اللجنة بتعليق حقوق روسيا، يعني نهاية وجود هذه المنظمة.
تابعنا على فيسبوكامتنعت تركيا يوم أمس الجمعة، عن التصويت على قرار حول تعليق حقوق روسيا في مجلس أوروبا، لأنها تفضل استمرار الحوار تحت أي ظرف من الظروف.
وقال مصدر مطلع على الوضع لمراسل “تاس”: “نحن لا نريد لهذا الحوار أن يتوقف. امتنعت تركيا عن التصويت على القرار. ومهما حدث فنحن نؤيد الحوار مهما كانت الظروف”.
وكما جاء في بيان لجنة وزراء مجلس أوروبا، “قررت اللجنة اليوم التعليق الفوري لحقوق روسيا في اللجنة والجمعية البرلمانية على خلفية الغزو المسلح لأوكرانيا”. ويعني القرار الذي تم تبنيه، أن “روسيا تظل عضوا في مجلس أوروبا وطرفا في اتفاقيات المنظمة ذات الصلة، بما في ذلك الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان”.
ويحدث تعليق حقوق روسيا في مجلس أوروبا للمرة الثانية خلال مشاركتها في المنظمة. في أبريل 2014، بعد إعادة توحيد شبه جزيرة القرم مع روسيا، تم حرمان الوفد الروسي من حق التصويت ومن المشاركة في بعثات المراقبة التابعة للجمعية البرلمانية بمجلس أوروبا وأن يشارك أعضاؤه في الهيئات الإدارية للجمعية.
من جانبها قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن قرار اللجنة بتعليق حقوق روسيا، يعني نهاية وجود هذه المنظمة.
قم بكتابة اول تعليق