من موقع الانفجار.. آخر ما يتذكره علي!
الميادين الشابة بكامل أناقتها تراقب المشهد بقلق. قلق بدا مبرراً في ظل الحديث عن وجود انتحاري ثالث، ربما رابع أو خامس. لماذا لا تبتعد هي الأخرى؟ أزيز رصاص يخرق مساحة الأصوات المزدحمة. يخترق عويل امرأة [أقرأ المزيد]