أعلن رئيس “المرده” سليمان فرنجية، “ أننا نعتبر أنّنا نقبل بهذا القانون لكن يجب اعادة النظر فيه للمستقبل، الذي يريد 3 أجهزة لتحليل النتائج، وان تغير شخص يتغير 3 آخرين معه، وهناك مشكلة في هذا الموضوه، موضحًا أنه “بالضغط أصبح هناك في زغرتا تراجع، أدى لوجود خرق، والقوى المدنية ليست لدينا مشكلة معهم، ومن أول الطريق لا نعتبرهم أخصام، ولديّ نصيحة لهم، بأنّ الواقع شيء والمثاليات شيء آخر، وان قاموا بالقليل من المساحة، سيقومون بالتغيير”.
وأكّد “اننا نعتبر أن بهذا الجوّ وبكل ما اتهمنا فيه، ونحن توجهنا معروف، مشيرًا إلى أنّ الناس كانت تريد أن تأكل وتعيش، وحمّلوا مسؤولية المنظومة من الانهيار، زالذي لا نعتبر أنفسنا من المسببين له، ويجب أن نتعاون جميعا للنهض بالبد من النكبة، وعلى كل القوى السياسية أن تنظر بإيجابية للمستقبل، وإن لم يكن هناك تعاون، فأنا لست متفائل بالخير و”رح يكربج البلد”، مشيرًا إلى أنّ “السلبية في التعاطي، لن توصل إلى تسوية الامور في البلد، ويمكن أن يطيّر الاستحقاق الرئاسي ككلّ”، مؤكدًا أنّ “موقفنا أنّه يجب أن يكون لرئيس الجمهورية حيثيّة، واعتبر انه لا يمكن يأتي شخص لوحده”، موضحًا “انني لم أغلق بابي على أحد، ولكن لن نعطي تنازلات لأحد”، مشيرًا إلى أنّ “لا علاقة لنتائج الإنتخابات النيابية بالإنتخابات الرئاسية والظروف تقرر من سيأتي رئيسًا للجمهورية”.
قم بكتابة اول تعليق