حمّلت حركة النهضة التونسية، الرئيس التونسي ووزير الداخلية المسؤولية المباشرة عن مصير النائب نور الدين البحيري، واعتبرت أن استهداف البحيري محاولة لتخويف بقية الشخصيات ولقطع الطريق على التحشيد لذكرى الثورة.
وقالت الحركة إنها لن تسمح باستهدافها خارج القانون وأنها ستتصدى له بالوسائل السياسية.
ولفتت إلى أن الأولوية لها الآن هي معرفة مصير البحيري والاطمئنان عليه، مطالبة بإطلاق سراحه فورا.
المصدر:الجزيرة
قم بكتابة اول تعليق