نقلًا عن قناة “الجديد”، أنّ التحركات التي دعا إليها الثنائي الشيعي غداً، ستختصر على أصحاب القطاعات المهنية وليست دعوة شعبية، وذلك فسحاً للمشاورات التي تجري لحل المشكلة.
وأشارت إلى أن التحركات ستتطور في الأيام المقبلة، إذا كانت الإتصالات لم تفض إلى حل، وستتحول إلى تظاهرات شعبية سيدعو إليها الثنائي الشيعي.
قم بكتابة اول تعليق