أكد نائب رئيس تيار المستقبل مصطفى علوش ان خيار الاعتذار بات جديا ومنطقيا بالنسبة الى الرئيس المكلف لكن السؤال ماذا بعد هذا الاعتذار إذا ما حصل؟.
متوقعاً المزيد من التدهور والفوضى وسأل من سيقبل بالشروط التي يفرضها النائب جبران باسيل؟.
ورأى علوش ان المباحثات الديبلوماسية الأميركية الفرنسية التي تشهدها الرياض قد تقتصر على المساعدات الإنسانية للبنان.
معتبرا ان محطة بكركي أمس تؤكد ان علاقة السعودية بلبنان طويلة الأمد ومرتبطة بلبنان التعددي وليس بطائفة معينة.
قم بكتابة اول تعليق