كتب النائب جميل السيد عبر منصة “إكس”:
” الجيش…
ليس من مواطن لبناني إلا ويطمئنّ اليه، وبالمقابل، ليس من فريق أو زعيم إلّا ويريد الجيش على مزاجه!! ”
وأضاف ” لذلك ترى الفرقاء الطائفيين يؤيدون الجيش هنا ويشككون به هناك بحسب مصلحتهم وسياستهم وليس حسبما تقتضي مصلحة البلد وأمن الناس… وللعِلم، من لا يريد الثقة بالجيش فهو حُرّ، ومن يهدد بإنشاء ميليشيات بديلة عن الجيش فليأخذ العبرة ممن سبقه، ومن هو متحمّس لحمل السلاح فليأخذ حيّزاً على الحدود الجنوبية ويقاتل العدو هناك… “.
وتابع ” امّا اصحاب التاريخ الدموي الاسود ومشاريع التقسيم الفتنويّة فعليهم ان يدركوا ان الجيش اليوم ليس جيش العام ١٩٧٥ الذي قسّموه حينذاك ليخوضوا حروبهم الداخلية”.
وختم قائلاً : “جيش اليوم سيُنْهيهم قبل ان يبدأوا بها… “.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق