أكد النائب قاسم هاشم أن الحوار المشروط هو من الطرف الاخر الذي يقضي بشطب مرشح موجود، وتساءل: “ما الذي يتميز بين دعوة الموفد الفرنسي الى الحوار والدعوة التي اطلقها الرئيس نبيه بري منذ فترة طويلة، أي قبل طرح الاسماء؟ “.
وقال هاشم: “حتى الآن لم يتم الحديث بتفاصيل الشخص لرئاسة الجمهورية، والحوار مفترض أن يكون جامعا ووطنيا ليوصلنا الى نتيجة، للاتفاق على مواصفات قد تنطبق على شخص فنكون وجدنا الحل سريعا أم أكثر ونذهب عندها الى مجلس النواب للانتخاب وعلى القائمة عدة مرشحين متفق عليهم”.
ورأى أنه لا يمكن الذهاب الى انتخاب رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة فقط من دون اقرار القوانين الاصلاحية والخطة الاقتصادية.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق