تعمدُ جهات عديدة معنيّة بطرحِ معطيات عن الوضع الإقتصادي إلى بثِّ أنباء عن إمكانية إنفلات سعر الدولار وانفلات الوضع النقدي خلال وقتٍ قريب، علماً أن تلك الجهات تعتبرُ واسعة الإطلاع على ظروف وأحوال البنك المركزي والسياسات التي يعملُ بها حالياً.
وبات معظم الخبراء الماليين يحاولون تجنّب إطلاق أي توقعات بشأن السيناريو الذي ينتظر الليرة بعد يوم 31 تمّوز، الموعد الذي تنتهي خلاله ولاية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة.
وبحسب مصادر ماليّة، فإن “الطاسة ضايعة” حالياً، ولهذا يسعى الكثيرون إلى “تقليلِ” تصريحاتهم تجنباً لإحداث بلبلة ضمن الأسواق وسط الأوقات الحساسة حالياً.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق