أكد عضو كتلة “اللّقاء الدّيمقراطي” النّائب وائل أبو فاعور، أنّ “بعد الوفاة المفجعة للطّفل محمد اسطنبولي، لا بدّ من السّؤال عن الغياب غير المبرّر وغير المسؤول للمجلس الأعلى للطفولة، الّذي من أبرز مهامه صياغة ومراقبة السّياسات والممارسات الضّامنة لحقوق الأطفال، وحمايتهم من أيّ عنف مادّي أو معنوي، تحت مظلّة وزارة الشؤون الاجتماعية؛ بشراكة كاملة بين القطاعَين العام والخاص”.
وتساءل في بيان: “من هي الجهة الّتي تتابع هكذا فاجعة أو غيرها من الانتهاكات، في غياب أو تغييب المجلس، بخاصّة في ظلّ الظّروف الاقتصاديّة والاجتماعيّة الصّعبة الّتي نعيشها، والّتي تفاقم المخاطر على الأطفال؟”.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق