*الأخبار :*
– شروط الغرب تتجدّد: تحرير العملة ورفع الدعم وهيكلة المصارف
– حزب الله يستأنف الوساطة بين عون والحريري
– طرابلس: التقصير الأمني والسياسي في مرمى الانتقادات
– زيادة رساميل المصارف: بـ«الغش»… وبأموال مصرف لبنان
– رئيس الاستخبارات الفرنسية في أبو ظبي لبحث الملف اللبناني: المعتقلون اللبنانيون إلى الحرية في غضون يومين
*البناء :*
– واشنطن تهيّئ أوراقها للتفاوض من بوابة تظاهرات موسك و وتصعيد “قسد” في سورية
– تجدُّد المواجهات في طرابلس.. و”القومي”: لمعالجة الفقر وتأييد الجيش وكشف العابثين
– ماكرون لاتصالات محليّة بدأت مع عون.. وإقليميّة بدأت بابن سلمان.. لتعديل المبادرة
*الديار :*
– تنافسٌ بين مجموعتين في طرابلس أدت الى اعمال التخريب : توقيف 25 متورطاً والتمويل داخليٌ وخارجي
– حزب الله لـ”الديار” : المصلحة تقضي بالاسراع بولادة الحكومة
– اوساط ديبلوماسية : انتهزوا “الظرف الدولي” للتشكيل
*اللواء :*
– ماكرون يفتح الباب للقاء رئاسي.. وطرابلس تكشف “التورط السياسي”!
– برّي لن يصمت طويلاً والراعي ينتقد وابراهيم يُحدث خرقاً بين بعبدا وبيت الوسط
*الجمهورية*
– وداعاً أبو الياس
*النهار :*
– افتقاد عارم لـ”رجل الدولة” ورهان على ماكرون!
*الاسرار*
*اللواء*
ـ إصطدمت مساعي إنشاء تجمع سياسي بأصول التركيبة الميثاقية حرصاً من القيادات المعنية على تمثيل النسيج الوطني كاملاً في بنية التجمع!
ـ أجمعت أطراف سياسية داخلية ووجهات ديبلوماسية خارجية على إعتبار سياسة المعاندة التي يخوضها رئيس تيار سياسي من فريق العهد، من العقبات الأساس التي تعطل تشكيل الحكومة العتيدة!
ـ تجري الأجهزة الأمنية المعنية تحقيقاً حول الملابسات اللوجستية التي أحاطت بأحداث طرابلس ليلة الجمعة، والثغرات الأمنية التي نفدت منها جماعات المشاغبين!
*النهار*
ـ قال وزير سابق ان احراق مبنى بلدية طرابلس هدف الى توفير مبرر للاجهزة الامنية لضرب حراك طرابلس واستعمال العنف خوفا من تمدده الى محافظات اخرى وتحوله كرة ثلج قد يستغلها البعض لغايات سياسية.
ـ أدّت الاتصالات من أكثر من طرف سياسي وروحي في إحدى الطوائف إلى تسوية التباينات، وبالتالي الالتزام بما طلبه زعيم سياسي لضرورة توخي الحيطة والحذر إزاء وباء كورونا.
ـ برزت التناقضات والخلافات في الساعات الماضية داخل نادٍ سياسي بارز على خلفية أحداث طرابلس، والتداعيات ما زالت تتفاعل.
*الأنباء*
– يبدي حزب فاعل قلة اهتمام واضحة باستحقاق داهم، ما يشير إلى السبب الفعلي لعدم البت به.
– يؤكد مرجع سياسي أنه طالما لم يشغّل مرجع رسمي محركاته فهذا يعني أن لا تباشير حكومية.
قم بكتابة اول تعليق