غرد اللواء جميل السيد عبر حسابه على تويتر قائلا:
٩ نيسان ٢٠٠٥،
في مثل هذا اليوم منذ ١٨ سنة،
جرى تحريرنا نحن الضباط الاربعة من الاعتقال بعد إنفضاح مؤامرة شهود الزور وبطلها محمد زهير الصديق، والتي دبّرها سعد الحريري والسنيورة وفريقهم السياسي والأمني والقضائي والإعلامي، لتزوير التحقيق بإغتيال الشهيد رفيق الحريري والمتاجرة بدمه في السياسة وإعتقالنا زوراً لأربع سنوات…
نستذكر اليوم هذا التاريخ،
ليس حقداً،
بل لنقول أننا طلبنا علناً وببساطة من سعد الحريري وفريقه أن يعتذروا عمّا إرتكبوه، فإستكبروا ورفضوا…
من قال أنّ عدالة الأرض لا تسبق أحياناً عدالة السماء؟!
شكراً محمد بن سلمان…
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق