أفادت معلومات مؤكدة بأن هامش الحلول بدأ يضيق، ولا قدرة لمصرف لبنان على التدخل في موضوع ارتفاع الدولار الجنوني، ومن المتوقع وصوله آخر الشهر إلى 130 ألف ليرة.
كما تعاني المصارف من أزمة سيولة وانتشار معلومات عن إفلاس بعضها بالتزامن مع إجراءات قضائية دفعتها للعودة إلى الإضراب المفتوح بدءاً من نهار أمس حتى نهار الاثنين، مقابل عجز رئيس الحكومة والسلطة القضائية الأولى عن تجميد الإجراءات بحق بعض المصارف.
المصدر: الديار
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق