ذكرت مصادر وزارية، أن يداً خارجية خفيّة لعبت دوراً في عدم التمديد للمدير العام للأمن العام السابق اللواء عباس ابراهيم، كاشفةً أن ضغطاً أوروبياً حصل لإزاحة ابراهيم، الذي كان جدياً في موضوع عودة النازحين إلى سوريا.
وكان اللواء ابراهيم، قد سافر أخيراً إلى الإتحاد الأوروبي، وفي جعبته، أرقام علمية مخيفة عن تداعيات الوجود السوري في لبنان، حيث أن الدول الأوروبية، بغنىً تام عن هذا الموضوع الذي يهدّدها إقتصادياً بالدرجة الأولى.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق