لفت وزير خارجية الفاتيكان المونسينور ريشارد غلاغير من جامعة الروح القدس الكسليك، إلى أن “لبنان هو البلد الوحيد الذي خصص بسينودس خاص به من قبل الكنيسة الكاثوليكية”، مؤكدًا أن “اختفاء لبنان سيكون من أكثر اللحظات التي سيأسف عليها العالم”.
وتابع: “يواصل الشعب اللبناني معاناته الكبيرة والعديد من العائلات لا تستطيع الوصول إلى أموالها في المصارف والأسرة الدولية عليها أن تساعد لبنان على إنهاء الأزمة الاقتصادية ولكن هناك حاجات اصلاحية والالتزام بمصلحة الشعب وليس الأفراد، كما أن العقبات السياسية تعيق الحياة الديمقراطية”.
أضاف: “الحرية والتعددية هي هبة ونعمة في مصلحة الشعب اللبناني والمصلحة العامة”.
قم بكتابة اول تعليق