وزير الخارجية السوري فيصل المقداد:
– نؤكد أن القضية الفلسطينية استعادت زخمها.
– أبواب دمشق كانت أبداً ودائماً مفتوحة للمقاومين الفلسطينيين ولم نكن على تناقض معهم.
– الشعب السوري هو الذي يوجه رسائل من خلال الانتخابات.
– الملايين الذين خرجوا في دمشق وعواصم العالم يقولون إنهم مع بلدهم سوريا.
– المراهنات من اعداء سوريا على عدم اجراء الانتخابات أدت الى ما حصل في لبنان.
– نأمل أن تمارس الدولة اللبنانية دورها القانوني في ما يتعلق بالاعتداء على ناخبينا.
– من حق أي مواطن سوري العودة إلى وطنه.
– سنؤمن كل مستلزمات العودة لمن يريد العودة ومن لا يملك الإمكانات سنؤمنها له.
– الدول المانحة رفضت تقديم أي مبلغ لإعادة اللاجئين السوريين.
– الدول المانحة تريد استثمار اللاجئين ومنعهم من الانتخاب لكنها أحلام قد فشلت.
– الغرب يقاطع سوريا ويفرض عليها عقوبات اقتصادية لدفع اللاجئ إلى عدم العودة لسوريا.
– نعتز بتحالفاتنا لقهر الإرهاب وإعادة الأوضاع إلى طبيعتها في سوريا.
– الولايات المتحدة تنهب الثروات السورية وتدخل السلاح وتدعم الجماعات الإرهابية.
– نشكر الدعم الروسي والدعم الإيراني في المساهمة لحل مشكلة الإمداد بالنفط.
– استهداف قافلات النفط من قبل الولايات المتحدة وحلفائها وصمة عار على جبينهم.
قم بكتابة اول تعليق