يطل رئيس حركة الشعب نجاح واكيم عبر الميادين في هذه الأثناء و أهم ما جاء في تصريحاته :
_في الحقيقة يجب أن ننظر إلى الأحداث اليوم في ضوء الضغوط التي تمت على لبنان منذ ٣ سنوات اي عندما وضعوا اللمسات الأخيرة لصفقة القرن
_ ما يجري اليوم الهدف منه زيادة الضغوط على المجتمع اللبناني لتشكيل حكومة لا تقول “لا” للإدارة الأمريكية
_مع تحفظي الشديد على أداء رئيس الجمهورية، ولكن النقمة عند الناس معروفة الأسباب من السلطة التي أوصلت إلى الإفلاس!
_نجاح واكيم مجيبا عن التدخل الإيراني في لبنان : من من اللبنانيين لا يعرف السفيرة الأميركية التي أصبحت من أهل الدار ؟ و لكن أقل من 10 % منهم يعرف شكل أو اسم السفير الإيراني في لبنان.
_ليس دفاعًا عن ايران، ولكن من يمسك القرار المالي ويتحكم بالأجهزة الأمنية في لبنان؟!
_الولايات المتحدة الأمريكية هي من تضع السياسات المالية عبر ممثلها “رياض سلامة” ولا أحد يقدر على عزله غير من عينه أي الولايات المتحدة
_ رياض سلامة لديه القدرة على فتح الملفات لكل هذه السلطة الفاسدة وكشف أوراقهم لذلك لا احد يقدر على عزله
_الرئيس المكلف أجاب اللواء عباس ابراهيم بعدم القدرة على تشكيل الحكومة قبل موافقة المملكة العربية السعودية.
_الحل ليس في قطع الطرقات بل في عصيان مدني سلمي و أنا ناقم مثل الشعب على هذه السلطة
_ الكل يعرف من الذي هرب الأموال و قيمة الأموال المهربة تقارب ال ٣٠ مليار دولار
_في معرض جوابه على موضوع التدقيق الجنائي قال واكيم : الفساد موجود في كل الادارات و الوزارات و هو معروف و لا يحتاج تدقيق
_ سقطت شرعية السلطة في لبنان و لا بد من مرحلة إنتقالية لإعادة تشكيل السلطة و يجب وضع دستور وطني لا طائفي يتم الإستفتاء عليه شعبياً مثلما يحصل في جميع الدول المتحضرة.
_ في رد نجاح واكيم على طلب التدويل من قبل غبطة البطرك : لكل من يحب التدويل، لبنان مدول ٢٤ قيراط , و على البطريرك التروي لأن البلد لا يحتمل المزيد من الانقسامات و مسألة الحياد تحتاج اجماعا داخليا و شروطه غير متوفرة في لبنان.
_ و عن تغريدته التي خاطب فيها واكيم البطرك الراعي ( أميركا لا تحب المسيحيين) قال نجاح واكيم : قبل العام 67 لم يكن هناك خلاف بين مسيحيي فلسطين و المسلمين , بعد الاحتلال الإسرائيلي تم انخفاض عدد المسيحيين في فلسطين.
اقرأ أيضا
قم بكتابة اول تعليق