استطاعت الأزمة الاقتصادية في لبنان جذب المواطن اللبناني إلى منتجات بلده المحلية، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع إنتاج البضائع الوطنية بنسبة 25% لتلبية الطلب.
فمع بداية الأزمةِ الاقتصادية بدأت معاناةُ المستهلكِ اللبناني مع ارتفاع أسعارِ المواد المستوردة.
حيث أدى غلاؤها إلى اختفاء عددٍ كبيرٍ من الماركاتِ العالمية. وبعد أكثرَ من عام على الأزمة، وجد اللبنانيُّ بدائلَ وطنيةً غزت رفوفَ السوبرماركت.
إذ انعكس تراجعُ القدرةِ الشرائية لدى اللبناني إيجابا على إنتاج البضائع الوطنية والذي ارتفع بنسبةِ 25%.
قم بكتابة اول تعليق