– قبل اتصال ماكرون-بايدن وبعده، تواصل فرنسي مع أطراف سياسيين لبنانيين، لم يحمل الا الحث على ضرورة الاسراع في تشكيل الحكومة
– تحرّك اللواء عباس ابراهيم بعيدا عن الاعلام ، إلتقى المعنيين بالتأليف ، حاول تقريب وجهات النظر والدّفع باتّجاه تواصل بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلّف.
– حركة اللواء ابراهيم واكبها اهتمام من رئيس مجلس النوّاب نبيه بري و حزب الله
– تواصل بين المرجعيات الروحية للطّوائف كافة ، عنوانه : البحث عن مخرج للأزمة السياسية الراهنة ودفع المعنيين لتحمّل مسؤولياتهم تجاه االلبنانيين حيث قد تقوم هذه المرجعيات بخطوة في هذا الاطار في الساعات المقبلة
– التحرّك في الشارع هو من لون واحد والجهة المحرّكة معروفة الانتماء السياسي والهدف هو الضغط على رئيس الجمهورية بالشارع ودفعه الى التراجع عن مسلّمات يراها أساسية لتشكيل الحكومة
– الامور تجري على المكشوف وما لم يتحقق بالسياسة لن يتحقق حتما بالشارع
– العقد لا تزال على حالها والدّفع باتّجاه إيجاد حل لها لن يتم بإطار مشتعل ، بل بلقاء العين بالعين والكلام من دون قفّازات
– الضغط لإنجاز التأليف لا يكون على طرف واحد بل على كلّ المعنيين به ، وحين يقع، أحد لن يخرج مُنجِزا لوحده أو منتصرا
قم بكتابة اول تعليق