قد نشر المحامى والناشط الحقوقى خالد المصرى بالنشر فى صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قائلاً: "الدنيا اتقل خيرها يا جماعة يعني تحبس زوجها وتقتله ولا يتجوز عليها".
وعلق على ذلك بهذه الواقعة ويقول جاءنا اتصالاً هاتفيًا من سيدة تطلب المساعده وهي تبكي وفي حالة انهيار وتقول أن زوجها تم إلقاء القبض عليه منذ شهرين في "ليلة الدخلة وأنها طرقت جميع الأبواب وسألت عليه في كل مكان ولكنها لم تصل لأي معلومة عن مكان احتجازه".
وكانت المفأجاه انها الزوجه الثانيه وان زوجته الأولى ابلغت عنه أمن الدولة وقالت إنهما منضمان لجماعة إرهابية بعد علمها ان زوجها سيرتبط باخرى للأنتقام منهم وفعلا تم إلقاء القبض عليه هو وزوجته الثانية وتم إطلاق سراح الزوجة الثانية واحتجاز زوجها وحتى الآن لا تعرف طريقه".
وجاء رد الفعل هذه من الزوجه الاولى لكى تنتقم لم تطلب الطلاق كما تفعل الكثير في مثل حالتها، ولم تحضر سكينًا لتقطيعه إربًا انتقامًا منه، وتقطيع جثته في أكياس كما تمتلئ صفحات الحوادث بجرائم من هذا النوع.
وكانت اذكى من الجميع ولم تورط نفسهلا فى جريمه قتل او غيرها بل تصرفت بكل مكر ودهاء، ولجأت إلى للانتقام من زوجها بحيلة ربما الشيطان لم يفكر نفسه فيها.. تركته يتزوج بالفعل..وفى يوم زفافها ابلغت جهاز الامن الوطنى و اتهمته هو زوجته الجديدة بالانضمام لتنظيم إرهابي!!وكان الانتقام الرهيب بم يفكر فيه الشيطان نفسه اشد انتقام …
قم بكتابة اول تعليق