أشار مصدر في نقابة صناعة الخبز في لبنان إلى أن الأفران ستفتح بشكل عادي في 15 أيار أمام المواطنين، وبالتالي سيكون الخبز مؤمناً.
وأكد بأنه: “في حال قرر أصحاب بعض الأفران الاقفال، فمن المؤكد أن أفران أخرى ستكون أبوابها مفتوحة وبالتالي ما من داعٍ للقلق”.
أشار النائب طوني فرنجية خلال الاحتفال السنوي لمردة أستراليا في كلمة له عبر منصة زوم، الى انهم اقترعوا بورقة بيضاء في الانتخابات الرئاسية، وكانوا ضد السياسات المالية وضد الدعم ومع التدقيق الجنائي. وتابع: نحن مع كلن يعني كلن امام المحاسبة والقضاء لاستعادة الاموال المنهوبة الى خرينة الدولة، ولكن لن نقبل بالاستخفاف بذاكرة الناس وغشهم وتضليلهم. وأكد: ان ما يخرجنا من ازماتنا هو رؤية وطنية وخطة انقاذية وحض الناس على الانتاجية وليس اللعب على الوتر الطائفي الذي يقوم به البعض من أحزاب وتيارات وأشخاص. واردف: الجالية اللبنانية في استراليا هي السند الاكبر بين الجاليات اللبنانية في العالم لاهلنا في لبنان. وأشار الى انه: معكم وبكم، مقيمين ومغتربين، سننتصر على اليأس وعلى أبشع ازمة مر فيها لبنان بتاريخه. وقال فرنجية: قدمنا اكثر من عشرين اقتراح قانون للحفاظ على ودائعكم ولتحفيز الاقتصاد، موضحا أن المردة كان رأس الحربة في محاربة سياسة الدعم في المجلس النيابي، لتوفير المال وإعادته للمودعين الذين خسروا جنى عمرهم، بدل صرفه وبطريقة عشوائية. وتابع: لن نسمح باعادة تقسيم اللبنانيين وتصنيفهم بل سنتعاون لانقاذ بلدنا من ازماته لان الطاقةالاغترابية والبشرية هي ثروة لبنان، موضحاً ان: الحلول ليست معقدة انما تتطلب ارادة ومجهودا. وختم فرنجية بشكر الأخوة في تيار المرده في أستراليا والانتشار وحضهم على مواصلة العمل في سبيل الحفاظ على وجه لبنان الحضاري في كل ما نفعل، متوجها لهم بالقول: صوتوا في الانتخابات لمن استمرعلى مواقفه وكان ثابتا بقناعته ونزاهته وايمانه بمبادئه. تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوك
أكد وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال أمين سلام أننا “لسنا من مناصري دعم السلع وقرارات الوزارات السابقة سمحت بالتدخل في عمل مديرية الحبوب والشمندر السكري ونحن استملنا وزارات مترهلة”. ولفت إلى أنه “من غير [أقرأ المزيد]
قمعت مصلحة الإقتصاد في النبطية تجار الخبز في السوق السوداء التي باعوها ب 30 الف ليرة على العربات ، واكدت في بيان اننا لن “نسمح بذلك لان مصلحة أهلنا فوق كل الاعتبارات، لذلك تحركت المصلحة [أقرأ المزيد]
قم بكتابة اول تعليق