غرد منسق “تجمع من أجل السيادة” نوفل ضو عبر حسابه على “تويتر” قائلًا: “كما أن النظام الأمني اللبناني السوري لم يتمكن من تخويفي وإسكاتي بين ١٩٩٤ و ٢٠٠٥، هكذا لن يتمكن النظام الأمني اللبناني الإيراني من تخويفي وإسكاتي اليوم!”
وتابع: “استدعائي من جديد إلى القضاء في قضية إدخال الدواء الإيراني خلافًا للقانون لن يمنعني من مقاومة كل أشكال الاحتلال الإيراني وممارساته”.
أضاف: “على المحكمة التي استدعتني للمحاكمة أن تستدعي كذلك وزراء صحة الاحتلال الإيراني ولا سيما الوزير المدعي حمد حسن للإدلاء بافاداتهم عن إدخالهم الأدوية الإيرانية إلى الأسواق اللبنانية من دون تحليلات في المختبرات المرجعية الدولية المعتمدة قانونًا. وعندها سنرى من يستحق المحاكمة والإدانة!”.
قم بكتابة اول تعليق