أشار عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب ميشال موسى إلى ان “تكون الجلسة الثانية عشرة لانتخاب رئيس نهائية، لان العديد من الكتل النيابية لم تعلن موقفها بعد، وبالتالي لا يمكن حسم ما ستفضي اليه الجلسة”.
وصرح موسى بأن “المطلوب هو حل الخلاف العمودي في البلاد وهذا يتطلب التواصل والتفاهم بين الفرقاء لتخفيف حدة الشق الطائفي على ضوء الاتفاقات الإقليمية الأخيرة”.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق