كشفت معلومات خاصة عن تحركات مشبوهة حيث سجل نقل عدد من مسلحي حركة فتح من معظم المخيمات في لبنان إلى مخيم عين الحلوة.
حركة النقل هذه استوقفت المتابعين لا سيّما أنها تجري في ظل حصار مفروض على المخيم من قبل الجيش اللبناني، ودفعتهم إلى السؤال عن الغطاء التي تدخل تحته العناصر إلى المخيم؟ راسمين علامة استفهام واسعة عن دور الدولة اللبنانية وهل اتخذت القرار بدعم حركة فتح على حساب المسلحين الإسلاميين؟ ومن يتّخذ قراراً خطيراً كهذا من شأنه تعزيز الصراع؟ بحيث بات السؤال مشروعاً عن صاحب القرار في الدولة هل هي الحكومة أو الأجهزة الأمنية وبناء على أي تعليمات تنفّذ هذه القرارات.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق