كشفت مصادر مطلعة لـ «الديار» ان «اي اجتماع لمجلس القضاء الاعلى لن يُعقد قبل التوصل لحل يتم الاعلان عنه بعد اجتماعه، الا انه حتى الساعة لا يزال الانقسام سيد الموقف بين اعضاء المجلس ورئيسه، باعتبار ان الاخير يرفض تماما اقالة المحقق العدلي طارق البيطار او حتى تعيين قاض رديف، فيما يدفع مدعي عام التمييز القاضي غسان عويدات واكثرية اعضاء المجلس في الاتجاه المعاكس، ويعتقدون ان اي حل لا يمكن ان يكون بعودة البيطار الى التحقيق بالطريقة المسرحية التي حصلت فيها هذه العودة».
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق