قال الوزير السابق ريشار قيومجيان في حديث تلفزيوني: لم أقصد بتاتًا الإساءة إلى الطائفة الشيعية وما قصدته بزواج المتعة هو الزواج السياسي بين الثنائي الشيعي ورئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية وفحوى حديثي كان في الإطار السياسي فقط.
وتابع: من يعرفني يدرك مدى إحترامي لكافة الأديان والطوائف والعقائد وللطائفة الشيعية الكريمة، ومصطلح زواج المتعة السياسي سبق أن استخدم لوصف علاقة “الحزب” و”التيار الوطني الحر” وكذلك العلاقة بين الثنائي “الحزب – امل” و “المرده”.
ويذكر أن قيومجيان كان قد نشر تغريدة كان قد نشرها قيومجيان عبر حسابه على “تويتر” ردا على تصريح رئيس مجلس النواب نبيه بري ، وجاء فيها:
“زمن قحط الشيعية السياسية مهما بالغت بالفوقية.
تجربة الأنبوب تأتي بمولود شرعي من أب وأم معروفين،
بينما زواج المتعة، ولو شرّعه الفقه، يبقى حالة زنى تأتي بلقيط تخجل به أمه، وأبوه الفعلي غير أبيه الإسمي”.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق