عاد مشهد طوابير السيارات أمام محطات المحروقات في معظم المناطق اللبنانية وذلك خوفاً من انقطاع مادة الوقود.
وقامت العديد من المحطات برفع خراطيمها.
وكان رئيس تجمع الشركات المستوردة للمشتقات النفطية مارون شماس قال إن المخزون ضئيل جداً، وسعره محتسب على أساس متوسط الأسابيع الأربعة السابقة حين كانت الأسعار أقلّ بكثير، وبالتالي فإن التسعير اليومي يغطّي الفروقات في الأسعار بين المخزون القديم والكميات الجديدة المستوردة “لأنه في الحالة الراهنة، يصبح المخزون مبيعاً بالأسعار القديمة، بينما اشتريناه بأسعار أعلى”.
قم بكتابة اول تعليق