أكد الرئيس نبيه بري ان التعايش الاسلامي المسيحي ثروة يجب التمسك بها ، وكما افاد خلال كلمة يلقيها حول الاستحقاق الانتخابي ان “أمل” حركة الأنبياء والأولياء والصلحاء والفوج المعاصر للإمام الحسين “ع” والظروف تستدعي خطاباً سياسياً هادئاً يقرّب وجهات النظر وليس العكس
ورأى ان الظروف التي يمر بها اللبنانيون تستدعي خطاباً سياسياً هادئاً يقرب وجهات النظر ويجترح الحلول وليس العكس
وشدد ان الاستحقاق الانتخابي الحالي هو الأهم والأخطر في تاريخ لبنان، وان المرحلة الماضية منذ 17 تشرين الأول مروراً بانفجار المرفأ شهدت تحريضا طائفياً بغيضا وافتراءً على حركة أمل وتاريخه.
وتابع أن بعض الداخل عاد إلى سيرته الأولى في العزف على الوتر المذهبي سواء عن نية وهذه قمة الخيانة أو لأغراض انتخابية.
وأضاف اللوائح المنافسة لنا من أقصى اليمين لأقصى اليسار واللوائح العابرة للسفارات ركزت حملتها على الثنائي وسلاح المقاومة.
قم بكتابة اول تعليق