علمت «الأخبار» أن تعديلاً طرأ على تعامل السفير السعودي وليد البخاري مع «أصدقائه» بعد عودته، ويبدو أن الرئيس فؤاد السنيورة هو أكثر المتضررين، إذ حاول بعد الانتخابات زيارة الرياض وطلب أكثر من موعد، لكن أحداً لم يستجِب له. حتى أن السفير البخاري لم يُجِب على اتصالاته حينَ كانَ موجوداً في المملكة، لكنه وافق أخيراً على الاجتماع به في السفارة في لبنان بعد إلحاح من السنيورة نفسه. وتقول المصادر إن السنيورة اقترح على السعوديين أن يعمل على تجميع النواب المقربين سياسياً من المملكة، وبالأخص النواب السنة المستقلين. وعلمت «الأخبار» أنه سيبدأ اتصالاته مع هؤلاء الأسبوع المقبل.
مواضيع مشابهة
أمريكا ترحب بزيارة وزير الخارجية السعودي إلى أوكرانيا.
أعربت وزارة الخارجية الأمريكية، عن ترحيبها بالزيارة التي قام بها وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان إلى أوكرانيا يوم الأحد. وخلال إيجاز صحفي رد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس، على سؤال بشأن [أقرأ المزيد]
الأمين العام للأمم المتحدة يرجئ رحلته لحضور قمة الجامعة العربية في الجزائر.
علن الممثل الرسمي للأمين العام ستيفان دوجاريك، أن الأمين العام أنطونيو غوتيريش “يجري اتصالات مكثفة” لتحقيق استئناف مشاركة روسيا في “مبادرة حبوب البحر الأسود”. ووفقا لدوجاريك: “الأمين العام يواصل إجراء اتصالات مكثفة تهدف إلى إنهاء [أقرأ المزيد]
لبنان | رسالة الجيش للجميع : لا يحاول أحد اللعب بموضوع الطرقات والأمن فالاعتبارات الأمنية خط أحمر.
بات تعامل الجيش اللبناني مع أي حدث يُربط بالاستحقاق الرئاسي نظراً الى أنّ اسم قائد الجيش العماد جوزاف عون من أبرز الأسماء الجدّية المطروحة لتولّي رئاسة الجمهورية، إن في أروقة البحث الداخلية أو الخارجية. لذلك [أقرأ المزيد]
قم بكتابة اول تعليق