أشارت مصادر الثنائي الشيعي لـ”الجمهورية” انها تترقب ما ستنتهي اليه الجهود الرامية الى بلورة مخرج تصويبي لمسار التحقيق العدلي.
وكما أكدت المصادر إلى أن أسباب ارتياب إضافية بالمحقق العدلي تجلت في انقسام ذوي شهداء المرفأ، حيث تأكّدَ للشريحة الكبرى بينهم أن المحقق العدلي يحيد عن مسار الحقيقة ويمارس الاستنساب المتعمّد”، شددت على أن لا حلا على الاطلاق لهذه المسألة الّا بإبعاد المحقق طارق البيطار عن هذا الملف بالنظر إلى الاستنسابية الفاقعة التي يمارسها، وتجاوزه الأصول القانونية والدستورية.
قم بكتابة اول تعليق