يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى تلف القلب والأعضاء الرئيسية والشرايين بمرور الوقت، ما قد يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والدورة الدموية.
وقالت مؤسسة القلب البريطانية إنه من الطبيعي أن يرتفع ضغط الدم لفترة قصيرة إذا كنت تشعر بالتوتر.
وتابع الموقع الصحي: “عندما تكون متوترا، يفرز جسمك هرمونات مثل الأدرينالين، هرمون “القتال أو الهروب”. والأدرينالين يجعل نبضات قلبك أسرع ويرفع ضغط الدم كوسيلة لمساعدة جسمك على التكيف مع الموقف. وبمجرد زوال التوتر، يجب أن يعود ضغط الدم إلى طبيعته. والعادات غير الصحية المرتبطة بالتوتر، مثل الأكل غير الصحي وشرب الكثير من الكحول، يمكن أن تسبب ارتفاع ضغط الدم على المدى الطويل”.
وفي دراسة نشرت في المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، تم التحقيق في الإجهاد وارتفاع ضغط الدم.
وأشارت الدراسة إلى أن “العوامل الجينية والسلوكية لا تفسر بشكل كامل تطور ارتفاع ضغط الدم، وهناك أدلة متزايدة تشير إلى أن العوامل النفسية والاجتماعية قد تلعب أيضا دورا مهما.
وافتُرض التعرض للإجهاد المزمن كعامل خطر لارتفاع ضغط الدم، وفُحصت كل من الجوانب المجهدة للبيئة الاجتماعية والوضع الاجتماعي والاقتصادي المنخفض على نطاق واسع.
وقالت مؤسسة القلب البريطانية إنه من الطبيعي أن يرتفع ضغط الدم لفترة قصيرة إذا كنت تشعر بالتوتر.
وتابع الموقع الصحي: “عندما تكون متوترا، يفرز جسمك هرمونات مثل الأدرينالين، هرمون “القتال أو الهروب”. والأدرينالين يجعل نبضات قلبك أسرع ويرفع ضغط الدم كوسيلة لمساعدة جسمك على التكيف مع الموقف. وبمجرد زوال التوتر، يجب أن يعود ضغط الدم إلى طبيعته. والعادات غير الصحية المرتبطة بالتوتر، مثل الأكل غير الصحي وشرب الكثير من الكحول، يمكن أن تسبب ارتفاع ضغط الدم على المدى الطويل”.
وفي دراسة نشرت في المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، تم التحقيق في الإجهاد وارتفاع ضغط الدم.
وأشارت الدراسة إلى أن “العوامل الجينية والسلوكية لا تفسر بشكل كامل تطور ارتفاع ضغط الدم، وهناك أدلة متزايدة تشير إلى أن العوامل النفسية والاجتماعية قد تلعب أيضا دورا مهما.
وافتُرض التعرض للإجهاد المزمن كعامل خطر لارتفاع ضغط الدم، وفُحصت كل من الجوانب المجهدة للبيئة الاجتماعية والوضع الاجتماعي والاقتصادي المنخفض على نطاق واسع.
قم بكتابة اول تعليق