أكدت كتلة الوفاء للمقاومة أن “مجزرة الطيونة تأتي ضمن سياق تاريخي يكشف الخلفية والدوافع لارتكاب “القوات” لهذه المجزرة”، مشيرا الى أن “ما جرى في الطيونة يتطلب الكثير من التنبّه والحذر من مخاطر مشروع القوات اللبنانية التقسيمي”.
وقد دانت الكتلة في بيانٍ لها “إغتيال المناضل السوري الأسير مدحت الصالح”، مؤكدة أن “الإرهاب الصهيوني لن يخضع إرادة الشعب السوري”.
واعتبرت الكتلة أن “سوريا التي هزمت المشروع الإرهابي قادرة على قطع العابثين بأمنها وماضية لتحقيق النصر الشامل لتحقيق الإستقرار في كامل البلاد”.
قم بكتابة اول تعليق