أصدر عن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية بياناً على خلفية منع الإعلامية اللبنانية و مراسلة قناة الجديد من الدخول إلى قصر بعبدا اليوم للتغطية.
نص البيان :
توضيحاً للملابسات التي رافقت ما حصل اليوم مع الإعلامية ليال سعد خلال وجودها في قصر بعبدا، نبدي الآتي:
– في تاريخ سابق، وخلال وجود الآنسة سعد في قصر بعبدا، صدر عنها كلام مسيء ونابٍ بحق رئيس الجمهورية، وذلك خلال حوار بينها وبين الإعلاميين الموجودين في القصر.
– على الأثر، طُلب الى إدارة محطة “الجديد” استبدال الإعلامية سعد بممثل آخر عن المحطة لتغطية اخبار الرئاسة. وتم بالفعل ارسال مندوبين آخرين طوال الفترة الماضية، من دون أي اشكال.
– بتاريخ اليوم، اعيد ابلاغ إدارة المحطة باستمرار التدبير نفسه لجهة ارسال مندوب غير الإعلامية سعد، في انتظار معالجة تداعيات الإساءة التي نتجت عن الكلام الذي صدر عنها بحق رئيس الجمهورية.
الا ان المحطة أصرت على ارسال الإعلامية سعد لتغطية جلسة مجلس الوزراء اليوم خلافاً لما كانت أبلغت به إدارة المحطة. وعليه، طُلب الى الإعلامية سعد مغادرة القصر ريثما تتم معالجة ما حصل سابقاً.
ان مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية، بتوجيه من رئيس الجمهورية، يؤكد على التعاون مع كل المؤسسات الإعلامية من دون استثناء، وتقديم كل التسهيلات اللازمة للإعلاميين فيها، ويأسف ان يصار الى استغلال الخطأ الذي ارتكبته الإعلامية سعد نتيجة تصرف شخصي مسيء الى رئيس الجمهورية والى المحطة نفسها، الى مادة للاستغلال خلافاً للأصول المهنية والأخلاقية، وتصوير ما حصل وكأنه قمع للحرية الإعلامية التي تحرص رئاسة الجمهورية على احترامها.
اتصل رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بالملكة اليزابيث الثانية لإبلاغها أنه قرر التنحي عن رئاسة حزب المحافظين، على أن يتابع إدارة الحكومة حتى يتم انتخاب زعيم جديد للحزب. وحسب المعلومات فإن جونسون لن يتوجه إلى [أقرأ المزيد]
العناوين: الأخبار إيران – روسيا: من التعاون إلى الشراكة نصر الله: معركتنا إنجاح حلفائنا انطلاق المعركة على الصوت السني انقسام بين المصارف ومعركة مع الحاكم: الحجز على 250 عقاراً لخمسة بنوك وأصحابها إضراب في الخارجيّة [أقرأ المزيد]
قامت وزارة الصناعة بإصدار بيان حددت فيه “سعر مبيع طن الترابة السوداء (باب المصنع) بستة ملايين وخمسماية وخمسين ألف ليرة لبنانية، على أن يعمل بهذا السعر اعتباراً من اليوم الخميس ولغاية الثلثاء ١٤/٣/٢٠٢٣ ضمنا. لا [أقرأ المزيد]
قم بكتابة اول تعليق