يحمل الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن الذي يدخل البيت الأبيض يوم العشرين من يناير الحالي جملة من الخطط الجديدة على المستوى الاقتصادي أهمها عشرة خطط للإصلاح الضريبي من المتوقع أن تؤثر في الاقتصاد الكلي الأميركي بشكل كامل، وتستحوذ على أهمية كبيرة بسبب الايرادات الهائلة التي ستجمعها خلال السنوات المقبلة.
ووجدت لجنة الميزانية الفيدرالية والتي تدرس الميزانية الفيدرالية والقضايا المالية إن خطط بايدن الضريبية ستؤدي الى جمع ما بين 3.35 تريليون دولار و3.67 تريليون دولار على مدى عقد من الزمن إذا تم إقرارها بالفعل، أو 1.3% إلى 1.4% من الناتج المحلي الإجمالي.
قم بكتابة اول تعليق