تقدم حزب الله بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة من العائلة الكريمة والشريفة لِسماحة الإمام السيد موسى الصدر أعاده الله تعالى بمناسبة رحيل السيدة الجليلة أم صدري زوجة الإمام ورفيقة دربه وجهاده والمنتظرة بشوق والصابرة باحتساب والمؤمنة بيقين، رمز الإيمان والتقوى والنقاء المُتأسية بساداتها من آل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
وفي بيان صادر عنه اليوم الجمعة، قال حزب الله “نُشارك سيدنا الإمام موسى الصدر وعائلته الكريمة وجميع مُحبي هذا القائد الكبير حُزنهم وأَلمهم ونُسلِّم معهم لِمشيئة الله تعالى وأَمره ونَسأله عز وجل أن يَتفضل على الفقيدة الغالية والعزيزة بالرحمة الواسعة والرضوان وعُلو الدرجات وأن يَمّن على العائلة الكريمة بالصبر والسلوان وهُم أهل الصبر وأهل الكرامة”.
قم بكتابة اول تعليق