اوضح رئيس حزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ان “لم يفِ من أتى إلى منزلي من عرب خلدة بتسليم المطلوبين في أحداث خلدة ولذلك قررت أن أنسحب من الموضوع وليتسلم المطلوبون لتتحدد المسؤوليات”.
وتابع جنبلاط في مؤتمر صحافي عقده ظهر اليوم: “الطائفة الدرزية لم تر منذ انفجار مرفأ بيروت أيًّا من المساعدات التي وصلت إلى لبنان إلا تلك التي استلم توزيعها الجيش اللبناني”.
وقال: “كلفت الرئيس المكلف تشكيل الحكومة نجيب ميقاتي باختيار الوزارة المناسبة للشريحة التي نُمثل”.
واكد جنبلاط ان “لا مهرب من رفع الدعم لأن القسم الاكبر من المازوت والبنزين يُسرق الى سوريا”.
قم بكتابة اول تعليق