توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 20/09/2022.

Whatsapp

أبراج

توقعات الأبراج ليوم الثلاثاء 20/09/2022.

الحمل

مهنياً: تكون جدياً في معالجتك الأمور، وينتابك نوع من التشنج، ما يدفعك إلى الحذر من الجدال ومخالفة القوانين.

عاطفياً: أنت على موعد مع سلسلة أحداث إيجابية، وتكون محاطاً بأجواء رومانسية تخفف من همومك العملية وتنقلك إلى عالم من الأحلام الوردية.

صحياً: الحفاظ على رشاقتك مهم جداّ، لكن لا تحاول القيام بحمية مزاجية قاسية قد تكون نتائجها سلبية جداً.

الثور

مهنياً: ترتاح لفرص حوارية توضح بها مواقفك ووجهات نظرك، فأنت اليوم محط اهتمام ودعم، فاقترب ممن تحب وتثق وابدأ بحل التعقيدات والمشاكل الموجودة.

عاطفياً: الأوضاع تشكو من الروتين والملل، وهذا لا يناسب علاقتك الحاضرة على الإطلاق.

صحياً: تبحث قضية صحية دقيقة تتعلق بأحد أفراد أسرتك تشغل بالك وتثير قلقك.

الجوزاء 

مهنياً: تكون اتصالاتك مسهلة، وتقييمك للأوضاع صحيحاً إلا أن المطلوب منك هو ضبط الأعصاب وعدم الانفعال

عاطفياً: يفاجئك الشريك العاطفي بتصوّر بعض الفرص والأفكار للخروج معاً، شجعه وبادر.

صحياً: حدد أولوياتك المهمة، وأترك مجالاً مرناً من الوقت لبعض الطوارئ أو للراحة، فأنت تشكو من العمل وإرهاقه ومشاكله.

السرطان

مهنياً: تعيش يوما جيدا جدا تتمتع بإمكانات ذهنية حادة، ويبدو أن كل شيء تشرع في القيام به يكون في مصلحتك ولا شيء يقف أمامك

عاطفياً: ابتعادك عن الشريك أكثر من المعتاد يولد الشك لديه، فحاول تمضية أطول وقت ممكن إلى جانبه

صحياً: يطرأ ما لم يكن في الحسبان، فيسبب لك الاضطراب والقلق، ما ينعكس سلباً على محيطك ووضعك الصحي.

الاسد

مهنياً: تستعيد الماضي أو تعيش بعض الهواجس، ما لا ينفع مسيرتك المهنية، بينما المطلوب منك طي صفحة الماضي والانطلاق.

عاطفياً: تنهي الكثير من المشاكل التي كنت تعانيها في مجالك العاطفي، وتبتعد عن الانفعالات التي توتر علاقتك بالحبيب.

صحياً: سيطر على انفعالاتك أمام أفراد أسرتك، يكفيك ما تعانيه يومياً في العمل .

العذراء

مهنياً: توظف طاقتك في البدء بالعمل في مشروع جديد رغبت منذ زمن في الشروع به، إنه الوقت الأمثل، اعتنِ بكل شيء ضروري لإنجاح مشروعك.

عاطفياً: تشعر بالسعادة لمصارحتك الحبيب بحقيقة مشاعرك، فيسعد هو بدوره وتسود العلاقة أجواء الحب الحقيقي.

صحياً: استعن بخبرة أحد الأصدقاء ممن اتبع حمية غذائية ناجحة وطبقها على نفسك.

الميزان

مهنياً: لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد لئلا تصاب بخيبة أمل، قد تحبط محاولاتك أو تؤجّل معاملاتك .

عاطفياً: تختار الوقت المناسب لتعبّر للشريك عن مدى تعلقك به، ما يشعره بالراحة والطمأنينة تجاه العلاقة بينكما.

صحياً: تغضب بسبب وضع تفقد السيطرة عليه، فلا ترم نفسك في متاهات مجهولة النتيجة .

العقرب

مهنياً: تقدّم وتطوّر يشجعانك لتكون رائداً في حقل اختصاصك، بغضّ النظر عن عمرك أو جنسك أو موطنك أو وضعك الاجتماعي .

عاطفياً: مهما يحاول الآخرون تعكير صفو العلاقة بينك وبين الشريك، يظل عامل الحب أقوى من كل شيء.

صحياً: تبدو نشيطًا ذهنيّاً وجسديّاً، ولن تتأخر في بت الموضوعات التي أقلقت وضعك الصحي.

القوس 

مهنياً: يعني هذا اليوم المميز نجاحاً مالياً غير متوقع، ما يذهل أرباب العمل والزملاء فيلتفون حولك داعمين.

عاطفياً: تشعر بالسعادة اليوم بسبب الحب الكبير الذي تكنّه للحبيب، فلا تخش أن تصارحه بمشاعرك.

صحياً: أنت صاحب أفكار خلاقة فلا توفر أي طريقة لترفّه عن نفسك وتبعد عنك مشاغل العمل.

الجدي 

مهنياً: خفف تصرفاتك العشوائية واستخفافك بكل شيء، من قال إنك الشخص القادر على فرض آرائك على الآخرين .

عاطفياً: تودّد إلى الحبيب كي تكسب قلبه وتزيد محبته لك، وكن حاسماً في مشاعرك وعليك أن تعرف ماذا تريد منه .

صحياً: لا تجادل في أمور صحية لا تفقه بها شيئاً، ووسّع آفاق معرفتك قبل المناقشة.

الدلو

مهنياً: انتظر هذا اليوم جواً نفسياً مريحاً جداً يساعدك على تنفيذ ما يطلب منك بنجاح كبير يبهر الجميع.

عاطفياً: تفهمك لوضع الشريك هذا اليوم يترك انطباعاً جيداً لديه وحساً بالمسؤولية تجاهك في حال مواجهتك أمراً ما.

صحياً: بادر إلى أقرب نادٍ رياضي في محيطك وانتسب إليه لممارسة التمارين الرياضية المفيدة.

الحوت

مهنياً: مكافأة غير متوقعة في طريقها إليك، تقديراً لجهودك الكبيرة في تنفيذ كل ما يطلب منك بجدية لافتة.

عاطفياً: بعض العقبات تقف بطريقك وتحاول أن تتجاوزها بأقل خسائر ممكنة حفاظاً على العلاقة.

صحياً: الإرادة ضرورية في حالة مثل حالتك تتطلب منك الصبر والأناة لتتخلص من مشكلاتك الصحية.

______________________________

🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:

Whatsapp-واتساب 

Telegram-تلغرام 

Facebook- فيسبوك

Whatsapp

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن