أشارت مصادر متابعة لعملية تشكيل الحكومة: ان “انفجار الخلاف بين الرئاسة الأولى والثانية على هذا المستوى، سيؤثر بالطبع على الجهود المبذولة لإطلاق عملية تشكيل الحكومة.
وقد يفرملها لبعض الوقت، ريثما يتم تبريد الاجواء والمواقف السياسية وتعاود وتيرة الاتصالات بين الجانبين من جديد”.
*لكن المصادر استدركت قائلة:* “برغم حدة الاشتباك السياسي، ترك الطرفان اكثر من نافذة مفتوحة في معظم بياناتهم، ورغبة جدية لمعاودة الاتصالات بين الأطراف من جديد.
في حين، يطرح السؤال الاساس، هل حان وقت تأليف الحكومة محليا وإقليميا ودوليا، ام ان مصيرها ما يزال معلقا لحين نضوج الملف النووي الايراني مع الولايات المتحدة الأميركية وانجاز الصفقة المرتقبة بخصوصه؟
قم بكتابة اول تعليق