رأى النائب سابق نبيل نقولا، أن “المدارس والجامعات فتحت ابوابها وفتحت ابواب جهنم على الأهالي”، لافتاً الى أن “اقساط مدرسية بالدولار الفريش في المدارس الخاصة دون أي رقابة من وزارة التربية”.
وأشار نقولا، الى أن “المدارس الرسمية لا مجال للدخول إليها بسبب منافسة الطلاب السوريين للبنانيين وإجبارهم من قبل الامم المتحدة والجمعيات التابعة لها تسجيل السوريين أولا”.
وتوجه الى وزير الشؤون الإجتماعية الإجتماعية هيكتور حجار ووزير الداخلية بسام مولوي بالقول “يجب إعادة النظر بالتراخيص المعطات للجمعيات ومراقبة أعمالهم وإلغاء الأجنبية منها التي تتدخل بالشؤون الداخلية اللبنانية”.
وتابع “أولادنا في الشوارع والسوريين يتمتعون بنعم الامم المتحدة والدولة اللبنانية”، مشدداً على أن “المطلوب من مدراء المدارس أن ترفض تسجيل الأجانب طالما هناك لبنانيين بحاجة”.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق