نائب الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم في حوارٍ شاملٍ مع إذاعة النور:
– الرئيس لحود رئيس مرحلة التحرير ومشاركٌ فيها والرئيس الحص هو الحريص الذي يشعر بهمّ المقاومة ويدعمها
– لا عمل مقاوم إلا ويحتاج إلى بيئة حاضنة وهي تمثلت بحركة أمل وحزب الله وجمهورهما والجيش اللبناني
– رفعنا شعار ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة وهذا هو العمل المقاوم المشترك الذي نؤكّده
– حين يكون الانتصار مرحلة علينا أن نتوقع مواجهات وتضحيات ومراحل أخرى وطالما أن نتيجتها الانتصار علينا أن نتحمّلها
– مشروع المقاومة هو مشروع مجموعة بلدان وشعوب قليلة جداً إذا ما قارنّاها بالمجتمع الدولي والاستكبار العالمي
– المواجهة المباشرة للاحتلال أسهل من مواجهة عملاء الداخل الذين يعبثون في المناطق والقرى سواء في سوريا أو لبنان أو أي مكان
– الاختبار في سوريا كان أصعب من تحرير عام 2000
– لطالما قلنا إن ما يحصل في سوريا سينعكس بشكل مباشر على لبنان ونحن كنا أمام خطرٍ غير محصور في سوريا وله امتداد في لبنان لذا كان علينا أن ندافع
– كشعوبٍ في المنطقة علينا أن نفهم أن تنظيراتنا حقائق وتنظيراتهم أوهام فنحن نريد القتال للتحرير بينما هم يريدون صناعة السلام
– إسرائيل قائمة على العدوان والحروب والتهجير لتوسيع وجودها على الأرض ورسم حدود الكيان ولا إمكانية لاستمرارها إلا بحروب متكررة تقوم بها
– من يدفع الحروب ويحقق الإنجازات هو المقاومة حصراً
– الأنظمة القائمة الخاضعة للأميركيين والغرب والمنظومة الدولية لا تملك خياراتها في بلدانها فكيف لها أن تملك خياراتٍ حيال فلسطين؟
– المناورة الإسرائيلية ألغيت وأجلت وحلّ مكانها عمل عسكري في جبهة واحدة لم تحقق فيه “إسرائيل” إنجازاً فهل يمكن لها أن تنجح في ضرب أماكن عدّة في محور المقاومة؟
– العدو لم يشنّ حرباً جديدة على لبنان لأنه يعلم أنه سيصاب بالهزيمة والفشل
– المقاومة قادرة على تحقيق الانتصار وهذا ما أجّل الحرب المحتملة على لبنان وأيّ عمل عدواني كبير على فلسطين
– إننا على أهبة الاستعداد دائماً لأي حماقة أو عدوان قد تقوم به إسرائيل
– يجب أن نزيد من قدراتنا ومن الدقة والجهوزية والتدريب كي نحقق الردع
– لم يكن لدينا معلومات تفيد باستغلال إسرائيل المناورة الأخيرة لشنّ حرب على لبنان
قم بكتابة اول تعليق