هذا وكان وزير الخارجية الجزائري رمطان قد صرّح بأن مشاركة سوريا في القمة العربية مرتبطة بالمشاورات، وعبر عن أمله أن تسود الإيجابية هذه المشاورات وتشارك سوريا في القمة.
يشار الى أن وزير الخارجية السوري فيصل المقداد قد أعرب عن استعداد دمشق لتطوير علاقاتها مع جيرانها في المنطقة، على الرغم من مواقفهم السابقة إزاء النزاع السوري.
فيما أبدى المقداد قناعته بأن جامعة الدول العربية منذ إقصاء سوريا عن مقعدها فيها تعمل بلا “قلب العروبة النابض”.
قم بكتابة اول تعليق