رد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، على الاتهامات الموجهة لطهران بالهجوم الصاروخي مؤخرا على أربيل، وقال إن “مساعي زعزعة العلاقات بين إيران والعراق أمر مثير للشبهة”.
وأشار سعيد خطيب زاده إلى أن هذه المساعي “تهدد الاستقرار والسلام الإقليمي”، مؤكدا أن “هناك أطراف ثالثة تسعى لتوتير الأجواء الإقليمية، وإيقاع طهران وبغداد في المصيدة”.
وقال زادة متوجها للحكومة العراقية: “ندعو الحكومة العراقية إلى السعي الجاد للكشف عن الحقيقة ومرتكبي الجرائم الأخيرة”.
وأضاف: “نشهد مؤخرا زيادة في أعداد القوات الأجنبية في العراق، وذلك بحد ذاته سبب لزعزعة الأمن”.
قم بكتابة اول تعليق