قال مكتب خدمة الاتصال الحكومي الإثيوبي إن المواطنين من جميع أنحاء البلاد يتوجهون إلى جبهة الحرب.
وأضاف مكتب الاتصال في بيان إن “الإثيوبيين الذين يحبون بلادهم ينضمون إلى النضال بأعداد كبيرة بعقلية الفوز والبطولة والتصميم”، حسبما نقلت وكالة الأنباء الإثيوبية.
وأشار البيان إلى أن إعلان حالة الطوارئ حفز المواطنين وجميع أجهزة الدولة للتأكد “من أن ذلك سيكون مصير الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي”.
ووفقاً لبيان مكتب الاتصال الحكومي فإن “استجابة المواطنين وخاصة الشباب للنداء الأخير من منتدى المديرين التنفيذيين الفيدراليين والإقليميين مدهشة حقًا”.
قم بكتابة اول تعليق