وبحسب “الاقتصادية”، فإن النمو المسجل في الربع الأول 2022 يعد رابع نمو فصلي بعد 7 فصول من التراجع بسبب تفشي جائحة فيروس كورونا، إذ يتكون الناتج المحلي السعودي من قطاعين تنظيميين، القطاع النفطي، والقطاع غير النفطي “يشمل القطاعين الخاص والحكومي”.
وأشار تقرير الصحيفة إلى أن “الناتج المحلي للقطاع النفطي نما 20.3% بفضل ارتفاع إنتاج النفط، وهو الأعلى منذ النمو البالغ 20.7% في الربع الثالث 2011، حيث ارتفعت أسعار النفط متجاوزة 100 دولار للبرميل خلال الربع الأول من العام الجاري، بينما نما القطاع غير النفطي 3.7%، كما ارتفع القطاع الحكومي 2.4%.
هذا ونما الناتج المحلي 2.6%، على أساس ربعي، بدعم نمو القطاع النفطي 2.9%، وغير النفطي 0.9%، والأنشطة الحكومية 0.9%، وفق “الاقتصادية”.
المصدر: “الاقتصادية”
قم بكتابة اول تعليق