تداولت وسائل إعلام تابعة للمعارضة الايرانية أخباراً عن اغتيال العقيد في قوة القدس التابعة للحرس الثوري الايراني “علي اسماعيل زاده”، بعد تعرضه لاطلاق نار غرب العاصمة طهران، ووسائل إعلام أخرى فبركت أخباراً مفادها أن الحرس الثوري قامت بتصفية العقيد زاده.
نفت مصادر مطلعة الرواية المفبركة نفياً قاطعاً وأشارت بأن الحادث ليس أمنياً وأن هذه الفبركات تأتي في سياق الحرب النفسية من قبل وسائل الاعلام المناهضة للجمهورية الاسلامية.
وأكدت بأن الضابط توفي إثر تعرضه لحادث عرضي داخل منزله.
قم بكتابة اول تعليق