ذكر أكثر من خبير إقتصادي ان عوامل إقتصادية لا فقط سياسية وراء الإستقرار الحالي لسعر صرف الدولار ، أوّلها ضبط السيولة وإنحسار الكتلة النقدية بشكل كبير والإرتفاع في حركة التداول بالدولار على أيدي المواطنين، وكذلك استمرار ضخ العملة الصعبة من قبل مصرف لبنان عبر منصة صيرفة.
______________________________
🌍 للاطلاع على أحدث الأخبار المحلية والعالمية من وكالة نيوز ليبانون بإمكانكم متابعتنا على الروابط التالية:
قم بكتابة اول تعليق