أقامت امرأة من ولاية كونيكتيكت الأمريكية، دعوى قضائية ضد شركتي “ميتا” و”سناب”، بدعوى أنّ الإدمان على منصات التواصل الاجتماعي، تسببا في انتحار ابنتها الصغرى.
وأقدمت ابنتها سيلينا رودريغز البالغة من العمر 11 عاماً، على الانتحار العام الماضي. وجاء في الدعوى المقدمة أنّ انتحار الفتاة، سببه “السمات الخطيرة” لهذه المنصات.
وتأتي القضية وسط زيادة المخاوف من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال. ووسط قلق المشرعين الأمريكيين أيضاً من هذا التأثير على الشباب.
وتقدم مركز حقوقي للدفاع عن ضحايا التواصل الاجتماعي، بالشكوى نيابة عن تامي رودريغز والدة الطفلة سيلينا. وأصدر بياناً قال فيه إن “الفتاة عانت من إدمان “شديد” لتطبيقي “إنستغرام” و”سناب شات”.
قم بكتابة اول تعليق