لا يرتبط سرطان البروستات بأي عوامل خطر يمكن الوقاية منها، وقد ينتشر الألم من أماكن غير متوقعة.
وإذا عانى شخص ما من ألم في الوركين أو العمود الفقري أو الجزء العلوي من الساق، يُنصح بفحصه من قبل الطبيب العام، وفقا لخبراء الصحة.
وقد تشمل العلامات التحذيرية الأخرى لسرطان البروستات عدم الراحة أثناء القذف و/أو صعوبة الحصول على الانتصاب.
وقد تكون هناك مشاكل في المسالك البولية، مثل ضعف مجرى البول، أو التردد في بدء التبول. وقد يجد الأشخاص المصابون بسرطان البروستات أنه عند التبول، لا يحدث تدفق مستمر؛ وبدلا من ذلك، يتوقف ويبدأ.
وينبغي الحذر من كثرة التبول في الليل، المصحوب بأي ألم أو حرقة. كما يجب مراقبة وجود أي دم في البول أو السائل المنوي.
وحذرت مؤسسة مكافحة سرطان البروستات من أن “العديد من الرجال المصابين بسرطان البروستات، ليس لديهم أعراض مرتبطة بالسرطان”.
ولحسن الحظ، في معظم الحالات، يكون المرض بطيئا في النمو، ما يعني أن النمو غير الطبيعي للخلايا يقل احتمال انتشاره إلى أجزاء أخرى من الجسم.
وقالت المنظمة الخيرية إنه بعد سن 45، يجب أن يكون اختبار سرطان البروستات جزءا من الفحص السنوي الروتيني.
قم بكتابة اول تعليق